الخميس، 31 ديسمبر 2009

السبت، 26 ديسمبر 2009

سلسلة حكايات عالمية (7 ) السمك المهاجر..من التراث الأفريقي

سلسلة حكايات عالمية (6) كيف حصلت الحيوانات على النار..من تراث الهنود الحمر القديم

سلسلة حكايات عالمية (4)الإمبراطور والرداء العجيب..من التراث الدنماركي

سلسلة حكايات عالمية (3) حكاية الفلاح الذي أصبح طبيبًا..من التراث الفرنسي

سلسلة حكايات عالمية (2) الوطواط والكهوف..حكاية من الأدب العالمي القديم

سلسلة حكايات عالمية (1) الراعي والأسد..من التراث الروماني القديم

(5) أغنية قطورة (تتحدث عن رحلة قطرة الماء، وأهميتها) هل تذكرونها؟؟

(4) أغنية النملة والصرصور(عن أهمية العمل وعدم الكسل)..جميلة جدًا

(3) أغنية الاتحاد قوة .. راااااااااااائعة

(2) أغنية عن فضل الأم (أمي كم أهواها)

أغاني جميلة باللغة العربية (1) فصول السنة

أحببت أن أورد لكم هنا بعض الأغاني باللغة العربية ، حتى تتعود آذاننا سماع لغتنا الجميلة، فنحبها ويسهل علينا

التحدث بها..

أتمنى أن تعجبكم.. كما يسعدني أن أقرأ تعليقاتكم عليها.

الأربعاء، 16 ديسمبر 2009

الاثنين، 14 ديسمبر 2009

من قصص المكتبة الخضراء (قصة الجزيرة المهجورة)

من قصص المكتبة الخضراء (قصة البنت والملك)

من قصص المكتبة الخضراء (الأخوات الثلاث )




اخترت لكم بعض القصص التي تزخر بها مكتباتنا العربية، وتحتوي على الكثير والكثير من الكنوز اللغوية الجميلة، فهي تثري اللغة، وتفتح للخيال آفاقا واسعة للتحليق بنا فوق دنيا الواقع ..
فقط.. اضغطوا على العنوان ليظهر لكم رابط أول قصة اخترتها لكم......
هل وجدتموها؟؟؟
إذن استمتعوا بقراءتها،ثم اكتبوا ملخصا لها في دفتر (ملخص قراءاتي ) .

الأربعاء، 9 ديسمبر 2009

قصص لمشروع ملخص قراءاتي (4) قصة سلة الفحم




كان هناك رجل يعيش في مزرعة بإحدى الجبال مع حفيده الصغير ، وكان الجد يستيقظ كل يوم في الصباح الباكر ليجلس
إلى مائدة المطبخ ليقرأ القرآن ، وكان حفيده يتمنى أن يصبح مثله في كل شيء ،لذا فقد كان حريصا على أن يقلده في
كل حركة يفعلها ، وذات يوم سأل الحفيد جده:

يا جدي ، إنني أحاول أن أقرأ القرآن مثلما تفعل ، ولكنني كلما حاولت أن أقرأه أجد أنني لا أفهم كثيرا منه.

وإذا فهمت منه شيئاً فإنني أنسى ما فهمته بمجرد أن أغلق المصحف ،فما فائدة قراءة القرآن إذا؟

كان الجد يضع بعض الفحم في المدفأة ، فتلفت بهدوء وترك ما بيده ثم قال:

خُذ سلة الفحم الخالية هذه واذهب بها إلى النهر ، ثم ائتِني بها مليئة بالماء

ففعل الولد كما طلب منه جده ، ولكنه فوجىء بالماء كله يتسرب من السلة قبل أن يصل إلى البيت

فابتسم الجد قائلاً له: ينبغي عليك أن تسرع الي البيت في المرة القادمة يابني.

فعاود الحفيد الكرَّة ، وحاول أن يجري إلى البيت ، ولكن الماء تسرب أيضاً في هذه المرة

فغضب الولد وقال لجده: إنه من المستحيل أن آتيك بسلة من الماء ، والآن سأذهب وأحضر الدلو لكي أملؤه لك ماءً

فقال الجد: لا، أنا لم أطلب منك دلواً من الماء ، أنا طلبت سلة من الماء يبدو أنك لم تبذل جهدا ًكافياً ياولدي ، ثم خرج
الجد مع حفيده ليُشرف بنفسه على تنفيذ عملية ملء السلة بالماء ، كان الحفيد موقناً بأنها عملية مستحيلة ، ولكنه أراد
أن يُري جده بالتجربة العملية. فملأ السلة ماء ثم جرى بأقصى سرعة إلى جده ليريه وهو يلهث قائلاً: أرأيت يا جدي؟
لا فـائـدة

فنظر الجد إليه قائلا: أتظن أنه لا فائدة مما فعلت؟

تعال وانظر إلى السلة .. فنظر الولد إلى السلة ، وأدرك للمرة الأولى أنها أصبحت مختلفة.

لقد تحولت السلة المتسخة بسبب الفحم إلى سلة نظيفة تماما ً من الخارج والداخل فلما رأى الجد الولد


مندهشاً ، قال له:
هذا بالضبط ما يحدث عندما تقرأ القرآن الكريم ، قد لا تفهم بعضه وقد تنسى ما فهمت أو حفظت من
آياته ولكنك حين تقرؤه سوف تتغير للأفضل من الداخل والخارج .. تماما ًمثل هذه السلة .



قصص لمشروع ملخص قراءاتي (3) مصاعب الحياة



يحكى أن فتاة اشتكت لأبيها مصاعب الحياة ، فقد أتعبتها المشاكل ، ذلك إنه ما أن تحل مشكلة حتى

تظهر مشكلة أخرى ، فاصطحبها أبوها إلى المطبخ ، وكان يعمل طباخا، وملأ ثلاثة أوان بالماء ووضعها على نار ساخنة

وسرعان ما أخذت المياه تغلي في الأوانى الثلاثة. فوضع الأب في الإناء الأول جزرا , وفي الثاني بيضة، وبعض حبات القهوة المحمصة والمطحونة (البن) في الإناء الثالث..


انتظر الأب بضع دقائق ، ثم أطفأ النار.


ثم أخذ الجزر ووضعه في وعاء ، وأخذ البيضة ووضعها في وعاء ثان، وأخذ القهوة المغلية ووضعها في وعاء ثالث.

ثم نظر إلى إبنته وقال: يا عزيزتي ماذا ترين؟؟

ًأجابت الابنة: أرى جزرا وبيضة وبنا
... . ولكنه طلب منها أن تتحسس الجزر فلاحظت أنه صار ناضجا وطريا ورخوا


فطلب منها أن تنزع قشرة البيضة ! فلاحظت أن البيضة باتت صلبة!


ثم طلب منها أن ترتشف بعض القهوة الغنية..!!


سألت الفتاة :ولكن ماذا يعني هذا يا أبي ؟؟!


فقال :اعلمي يا ابنتي أن كلا من الجزر والبيضة والبن واجه الخصم نفسه , وهو المياه المغلية لكن كلا منها تفاعل معها بنحو مختلف , لقد كان الجزر قويا وصلبا ، ولكنه مالبث أن تراخى وضعف بعد تعرضه للمياه المغلية ...


أما البيضة فقد كانت قشرتها الخارجية تحمي سائلها الداخلي , لكن هذا الداخل ما لبث أن تصلب عند تعرضه لحرارة المياه المغلية.


أما القهوةالمطحونة فقد كان ردة فعلها فريدة، إذ أنها تمكنت من تغيير الماء نفسه.


فانظر لنفسك.. كيف تكون عند مواجهتها لمصاعب الحياة ؟؟


بالرغم مما في الحياة من شدائد.. وصعاب.. تبقى جميلة


لكن علينا أن نحسن المواجهه معها ..

قصص لمشروع ملخص قراءاتي (2) الوزراء الثلاثة


<في يوم من الأيام استدعى الملك وزراءه الثلاثة وطلب من كل وزير أن يأخذ كيسا ، ويذهب إلى بستان القصر، ويملأ هذا الكيس له من مختلف طيبات الثمار والزروع .
وطلب منهم أن لا يستعينوا بأحد في هذه المهمة، و أن لا يسندوها إلى أحد آخر .

اندهش الوزراء من طلب الملك و أخذ كل واحد منهم كيسه وانطلق إلى البستان.

الوزير الأول حرص على أن يرضي الملك فجمع من كل الثمرات من أفضل وأجود المحصول، وكان يتخير الطيب والجيد من الثمار حتى ملأ الكيس

أما الوزير الثاني فقد كان مقتنعا بأن الملك لا يريد الثمار ولا يحتاجها لنفسه وأنه لن يتفحص الثمار، فقام بجمع الثمار بكسل وإهمال ،فلم يتحرى الطيب من الفاسد حتى ملأ الكيس بالثمار كيف ما اتفق.


أما الوزير الثالث فلم يعتقد أن الملك سوف يهتم بمحتوى الكيس أصلاً فملأ الكيس بالحشائش والأعشاب وأوراق الأشجار.

وفي اليوم التالي أمر الملك أن يؤتى بالوزراء الثلاثة مع الأكياس التي جمعوها.

فلما اجتمع الوزراء بالملك أمر الملك الجنود بأن يأخذوا الوزراء الثلاثة ويسجنوهم.. كل واحد منهم على حدة مع الكيس الذي معه لمدة ثلاثة أشهرفي سجن بعيد لا يصل إليهم فيه أحد كان, وأن يمنع عنهم الأكل والشراب .

فالوزير الأول بقي يأكل من طيبات الثمار التي جمعها حتى انقضت الأشهر الثلاثة

أما الوزير الثاني فقد عاش الشهور الثلاثة في ضيق وقلة حيلة معتمدا على ماصلح فقط من الثمار التي جمعها

وأما الوزير الثالث فقد مات جوعا قبل أن ينقضي الشهر الأول.

وهكذا اسأل نفسك من أي نوع أنت ؟

فأنت الآن في بستان الدنيا

ولك حرية أن تجمع من الأعمال الطيبة أو الأعمال الخبيثة، ولكن غداً عندما يأمر ملك الملوك أن تسجن في قبرك في ذلك
السجن الضيق المظلم لوحدك

ماذا تعتقد سوف ينفعك غير طيبات الأعمال التي جمعتها في حياتك الدنيا ؟

قصص لمشروع ملخص قراءاتي (1) قصة الحب الحقيقي


قررت إحدى المدرسات أن تجعل الأطفال يلعبون لعبة لمدة أسبوع واحد، فطلبت من كل
طفل أن يجلب كيساً فيه عدد من البطاطا، وعليه أن يطلق على كل قطعة بطاطا اسماً للشخص الذي يكرهه.


إذن كل طفل سيحمل معه كيسًا به بطاطا بعدد الأشخاص الذين يكرههم.وفي اليوم الموعود أحضر كل

طفل كيساوبطاطا مع اسم الشخص الذي يكرهه,فبعضهم حصل على 2 بطاطا ، وبعضهم حصل على 3 بطاطا ،وآخر على 5 بطاطا وهكذا


عندئذ أخبرتهم المدرسة بشروط اللعبة، وهي أن يحمل كل طفل كيس البطاطا معه أينما يذهب لمدة

أسبوع واحد فقط.بمرور الأيام أحس الأطفال برائحة كريهة نتنة تخرج من كيس البطاطا,وبذلك

عليهم تحمل الرائحةوثقل الكيس أيضا

وطبعا كلما كان عدد البطاطا أكثر فالرائحة تكون أكثر، والكيس يكون أثقل

وبعد مرور أسبوع فرح الأطفال لأن اللعبة انتهت.


سألتهم المدرسة عن شعورهم وإحساسهم أثناء حمل كيس البطاطا لمدة أسبوع , فبدأ

الأطفال يشكون الإحباط والمصاعب التي واجهتهم أثناء حمل الكيس الثقيل ذو الرائحة النتنة أينما يذهبون.بعد ذلك بدأت المدرسة تشرح لهم المغزى من هذه اللعبة.


قالت المدرسة: هذا الوضع هو بالضبط ما تحمله من كراهية لشخص ما في قلبك

فالكراهية ستلوث قلبك وتجعلك تحمل الكراهية معك أينما ذهبت.

فإذا لم تستطيعوا تحمل رائحة البطاطا لمدة أسبوع ، فهل تتخيلون ما تحملونه في قلوبكم من

كراهية طول عمركم.


الحب الحقيقي ليس أن تحب الشخص الكامل لأنّك لن تجده , ولكن الحبّ الحقيقيّ أن تحب الشخص غير الكامل
بشكل صحيح وكامل ..وهذا ما سيجعله يبادلك نفس الحبّّ ، فكما تنتشر رائحة الكراهية تنتشر

!رائحة الحبّ

الخميس، 3 ديسمبر 2009

pyp8 video

pp8 video

مركز التعليم للصف الخامس الانجليزي





































هذه بعض الصور التي التقطتها الكاميرا للصف الخامس الانجليزي أثناء أول مركز تعلم له هذا العام..
وقد كان في شهر نوفمبر 2009م.















بدأ مركز التعلم هذا العام للصف الخامس الفرنسي في نوفمبر 2009، وقد شمل ركنين فقط كبداية ، وحتى يتعود التلاميذ على


نظامه المختلف بعض الشيء عما عهدوه من أنظمة أخرى متبعة في حصص اللغة العربية..


ضم هذا المركز ركن التعبير؛ حيث يعمل التلاميذ فيه معتمدين على أنفسهم تماما، فعليهم حسن استغلال الوقت في إنهاء الأعمال


الموكلة إليهم، كذلك مساعدة بعضهم البعض دون اللجوء إلى المعلمة، فإذا أنهوا أعمالهم وجدوا بعض الألعاب اللغوية الخاصة


بركنهم ومعها تعليمات اللعب كي يشغلوا الباقي من وقتهم بما هو مفيد وممتع.


أما ركن القراءة فهو الركن الوحيد الذي يعمل مع المعلمة، حيث يقرءون إحدى القصص ، ويتناقشون في مضمونها، ويكلفون بحل


أوراق عمل عليها توضح مدى فهمهم لهذه القصة.